كشف مدير عام إدارة المجاهدين الدكتور عبدالله السويد، مشاركة أربعة آلاف فرد في المنافذ البرية المؤدية إلى مكة المكرمة؛ لضبط كل مخالف ومتسلل لمحاولة الحج من دون تصريح، وغيرها من الحالات الأخرى إضافة إلى تغطية بعض المواقع الحيوية.
وأكد أن دوريات المجاهدين موجودة في صورة فرق ومراكز تنطلق منها دوريات راكبة وراجلة حاضرة بالميدان نظرا للصعوبة الجغرافية الجبلية والتلال والأودية التي يعبرها المتسللون والمهربون.
«عكاظ» وقفت على الجهود الميدانية في المنافذ البرية والمشاعر المقدسة، واطلعت على الجهود المبذولة من قِبل رجال الإدارة العامة للمجاهدين، ورصدت الجاهزية عالية المستوى لاستقبال ضيوف الرحمن، وضبط المخالفين الذين لا يمتلكون تصاريح نظامية لأداء الفريضة لهذا العام، عبر نقاط فرز وتفتيش مفاجئة تم استحداثها للتأكد من سلامة ونظامية حملات الحج لهذا العام 1438.
وتواصل إدارة المجاهدين جهودها الميدانية على مدار الـ 24 ساعة للقيام بالعديد من المهام الأمنية من أهمها «منع دخول وخروج المتسللين والمخالفين إلى مكة المكرمة، ونقاط الضبط المنتشرة بمداخل مكة والطرق الترابية وغير الرسمية، والمساندة الأمنية لمنع الظواهر السلبية»، إضافة إلى تأهب قوة طوارئ مشاركة للقيام بالمهام الطارئة، إذ تقف جنباً إلى جنب مع قطاعات وزارة الداخلية في حفظ الأمن، وخصوصاً في موسم الحج من كل عام، وشدد السويد على تكثيف الوجود الأمني بدوريات ومراكز مزودة بتجهيزات لرصد المضبوطات، مؤكدا أن الوضع تحت السيطرة.
وذكر أن المهرب والمخالف أو المتسلل يحظى بمعاملة حسنة، مرورا بإقامته في أماكن التوقيف التي تتوافر فيها جميع متطلبات الموقوف إلى أن يحول إلى الجهة ذات الاختصاص ليحكم فيه الشرع والقانون حسب مخالفته.
وأكد أن دوريات المجاهدين موجودة في صورة فرق ومراكز تنطلق منها دوريات راكبة وراجلة حاضرة بالميدان نظرا للصعوبة الجغرافية الجبلية والتلال والأودية التي يعبرها المتسللون والمهربون.
«عكاظ» وقفت على الجهود الميدانية في المنافذ البرية والمشاعر المقدسة، واطلعت على الجهود المبذولة من قِبل رجال الإدارة العامة للمجاهدين، ورصدت الجاهزية عالية المستوى لاستقبال ضيوف الرحمن، وضبط المخالفين الذين لا يمتلكون تصاريح نظامية لأداء الفريضة لهذا العام، عبر نقاط فرز وتفتيش مفاجئة تم استحداثها للتأكد من سلامة ونظامية حملات الحج لهذا العام 1438.
وتواصل إدارة المجاهدين جهودها الميدانية على مدار الـ 24 ساعة للقيام بالعديد من المهام الأمنية من أهمها «منع دخول وخروج المتسللين والمخالفين إلى مكة المكرمة، ونقاط الضبط المنتشرة بمداخل مكة والطرق الترابية وغير الرسمية، والمساندة الأمنية لمنع الظواهر السلبية»، إضافة إلى تأهب قوة طوارئ مشاركة للقيام بالمهام الطارئة، إذ تقف جنباً إلى جنب مع قطاعات وزارة الداخلية في حفظ الأمن، وخصوصاً في موسم الحج من كل عام، وشدد السويد على تكثيف الوجود الأمني بدوريات ومراكز مزودة بتجهيزات لرصد المضبوطات، مؤكدا أن الوضع تحت السيطرة.
وذكر أن المهرب والمخالف أو المتسلل يحظى بمعاملة حسنة، مرورا بإقامته في أماكن التوقيف التي تتوافر فيها جميع متطلبات الموقوف إلى أن يحول إلى الجهة ذات الاختصاص ليحكم فيه الشرع والقانون حسب مخالفته.